العنف المفرط في برينزلاو: رجل مخمور يهاجم الجيران وضباط الشرطة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

حادثة عنيفة في برينزلاو: شاب يبلغ من العمر 29 عامًا يهاجم المارة وتتغلب عليه الشرطة - تفاصيل حول الدافع والعواقب.

Gewaltvorfall in Prenzlau: Ein 29-Jähriger greift Passanten an, wird von der Polizei überwältigt – Details zu Motiv und Folgen.
حادثة عنيفة في برينزلاو: شاب يبلغ من العمر 29 عامًا يهاجم المارة وتتغلب عليه الشرطة - تفاصيل حول الدافع والعواقب.

العنف المفرط في برينزلاو: رجل مخمور يهاجم الجيران وضباط الشرطة!

وقعت مواجهة عنيفة في منطقة برينزلاو السكنية على شارع روبرت شولز رينغ في وقت متأخر من مساء الثلاثاء 4 نوفمبر، مما وضع السكان في حالة تأهب. فجأة، ركل رجل يبلغ من العمر 29 عامًا الباب الأمامي وضرب رجلاً يبلغ من العمر 37 عامًا بقبضته على وجهه. وتصاعدت حدة الحادث عندما واصل المهاجم هجماته حتى عندما كانت الضحية على الأرض بالفعل.

وتمكن الضحية، الذي رد برذاذ الفلفل، في النهاية من الفرار وإبلاغ الشرطة. لكن الضباط الذين وصلوا كانوا أيضًا ضحايا للهجوم. وبدا الشاب البالغ من العمر 29 عاماً عدوانياً، وقام بالركل وحاول نطح ضباط الشرطة في رأسه. وعلى الرغم من سلوكه العدواني وإهاناته اللفظية تجاه الضباط، إلا أنهم تمكنوا من التغلب عليه واقتياده مكبل اليدين. تم احتجازه لينام من سكره.

خلفية العدوان

وأظهر اختبار الكحول مستوى كحول كبير في النفس بلغ 1.87 في الألف، ويشتبه في أن المهاجم كان أيضًا تحت تأثير المخدرات. إن نظرة على خلفية العدوان تظهر أن مثل هذا السلوك غالبا ما يكون له أسباب أعمق. تظهر الأبحاث العلمية أن العدوان يمكن أن يزداد من خلال التجارب الفردية واستهلاك الكحول. إحصائيًا، الأشخاص الذين نشأوا في بيئات عنيفة أو الذين عانوا بأنفسهم من العنف هم أكثر عرضة للانخراط في سلوك عدواني، خاصة تحت تأثير الكحول، كما أفاد [mywaybettyford.de](https://www.mywaybettyford.de/ suchtkompendium/thanol-aggression/).

يمكن أن تكون مسببات العدوان متنوعة، بدءًا من الإحباط إلى الحالات العاطفية. الكحول عامل مهم في هذا. يمكن أن يضعف التحكم في الاندفاعات بشكل كبير عند مستوى كحول يبلغ 0.5 في الألف فقط. لذلك، ليس من غير المألوف أن تنخفض عتبة التثبيط تحت تأثير الكحول، مما يؤدي إلى سلوك غير عقلاني.

العواقب على المهاجم

ويواجه المهاجم البالغ من العمر 29 عامًا، والمعروف بالفعل لدى الشرطة، التحقيق الآن بتهمة مقاومة ضباط إنفاذ القانون، وإحداث أذى جسدي وإلحاق أضرار بالممتلكات. ولحسن الحظ، لم يصب أي من الضباط أو الضحية في الحادث، رغم أن هذا ليس هو الحال دائمًا. يمكن أن يكون لأعمال العنف عواقب وخيمة بطرق عديدة وغالباً ما تؤدي إلى حلقة مفرغة من العدوان والمزيد من الجرائم.

لا توفر هذه الحلقة نظرة ثاقبة حول احتمالية العدوان البشري فحسب، بل تسلط الضوء أيضًا على التحديات التي تواجهها الشرطة والمجتمع عند التعامل مع العنف. لا يزال الجدل حول أسباب العدوان ومحفزاته متفجرًا لأن عوامل مختلفة مثل الظروف الاجتماعية والخصائص الجينية والتأثيرات المرتبطة بالكحول تلعب دورًا.